بالطبع، يعتبر شراء الروابط الخارجية أمراً مُضراً لموقعك، اِبتعد عن خدمات الباك لينك المدفوعة، واِعتمد فقط على الطرق الموثوقة، والتي لا تؤدي إلى معاقبة موقعك من قبل محركات البحث.
لا اريد أن ارعبك عزيزي القارئ، فأغلب قراء المقالة لديهم مواقع جديدة تحتاج لأوثوريتي لهذا سأبدأ لكم بالطرق السهلة لتحصيل باكلينكس لموقعكم والغرض من ذلك إرسال إشارات لجوجل وتقديم الدفعة أو قبلة الحياة الأولية لموقعكم على محركات البحث.
إذا أنشأت محتوى خارق ونشرته في موقعك الالكتروني، لن تتهافت عليها الجماهير ولن تحصل على روابط خلفية.
كما قد تتوقع، يمنح جوجل وزناً أكبر للروابط الموضوعة تحريرياً.
كتابة المقالات على المواقع الأخرى وخاصة القوية والمعروفة يساعد كثيرًا في بناء الروابط الخلفية.
تخيل معي أن عشرة مواضيع يوميا تنشر مستهدفة نفس الكلمة المفتاحية، ترى كيف يمكن لمحرك البحث أن يقوم بترتيبها في نتائج البحث عندما يقوم المستخدم بالبحث عنها.
بهذه الطريقة، يمكنك التركيز على بناء الروابط التي ستعمل بالفعل على تحسين ترتيبك في جوجل.
نتيجة لذلك، تحصل على روابط خلفية لمتجرك باك لينك بكل سهولة وتأكد من أن المشاركين الذين ينتمون إلى هذه المنتديات مهتمون بتعليقك ، ولكن يجب أن تدرك أن مشرفي المواقع هم الذين يراجعون التعليقات ويزيلون الروابط التجارية.
بمعنى آخر، هل قام شخص ما بالربط لموقعك لأنه اعتقد أن محتواه رائع؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا رابط تحريري.
تعتبر طريقة جيدة للحصول على روابط خارجية من المدونات إلى موقعك.
من خلال تجربتي المتواضعة فتحصيل الروابط أمر صعب للغاية بطريقة طبيعية، إذا ماكنت تمتلك موقع يقدم خدمات أو متجر إلكتروني أنصحك بالتواصل مع أصحاب مواقع في نفس تخصصك، تعرض عليهم قيمة مضافة لموقعهم أو مقابل مادي (رغم منع جوجل لهذا النوع من الممارسات) مقابل نشر مقالة مميزة تحتوي على رابط دوفولو يشير لصفحة،مقالة أو الصفحة الرئيسية لموقعك.
لاشك أن جوجل قامت بتلك النقلة الإحتكارية ووضعت الحجر الأخير في عالم محركات البحث وبالتالي إحتكار السوق، فرغم قدم منافسيها لكن لكل أخطائه وكانت النتائج التي يتم إظهارها للمستخدم لا تلبي إحتياجاته البتة. هنا قامت جوجل بالخطوة الأخيرة والتي ببساطة الباكلينكس.
مثال: رابط إلى مقالك على تويتر أو فيسبوك يُشاركه شخص مؤثر.
احصل على روابط خلفية من موقع يقدم نفس المحتوى الذي تقدمه على موقعك، أي في نفس مجالك.